لطالما سعيتَ إلى الخارج بحثًا عن إجابات كانت دائمًا في داخلك
حرب داخلية من اللوم و القسوة
هذا هو الصوت الداخلي الذي يحكم على الذات بدلًا من أن يحتوها, من لوم وجلد ذاتي قاسٍ, مشاعر ذنب وتأنيب مستمرة و فقدان الثقة في النفس والقدرات.
بحث مُنهك عن القبول في الخارج
محاولة تعويض الفراغ الداخلي بأشياء خارجية، كالتعلق بعلاقات مؤذية بحثًا عن القبول و جذب أشخاص يتعاملون معك بنفس قسوتك على ذاتك, مقارنة نفسك المستمرة مع الآخرين والخوف من الناس وردود أفعالهم.
الإرهاق الداخلي
نتيجة التعب من الصراع الداخلي والبحث الخارجي غير المجدي فيظهر كإحساس بالإنطفاء وفقدان الشغف و التشتت، الضياع، وعدم وضوح الهدف، تسويف وعدم إنجاز، عدم الاستمتاع بالحياة، مشاعر القلق، الغضب، والعصبية.
هذه ليست عيوبًا فيك، بل هي إشارات. إشارات على أجزاء من نفسك تنتظر العودة والاحتضان
مرحبا أنا ليلى الرفاعي
مرشدك في رحلة استعادة ذاتك. شغفي هو مساعدتك لاكتشاف أن قيمتك لا تُستحدث، بل تُكتشف. من خلال تجربتي ومنهجيتي، سأمشي معك خطوة بخطوة لإعادة الاتصال بذاتك وبناء حياة داخلية مليئة بالسلام والقبول.
الطريق يبدأ بخطوة, كلا المسارين يقودان إلى نفس الهدف استعادة نفسك
الجلسات العلاجية
جلسات لا تركز على محو الألم، بل على إعادتك إلى سلطة نفسك. مهما كان الألم الذي تحمله من رفض، تعلق، غيرة، أو ثقة مهتزة فإن جذوره تعود غالبًا إلى علاقتك مع نفسك.لن أضعك في قالب جاهز، بل سنمشي معًا بطريقة تناسب نمطك لتتوسع مداركك، وتهدأ مشاكلك و تصبح أوسع من أي ألم يزورك.
برامج متنوعة صُمّمت لتمنحك فهمًا واضحًا لأصول مشاعرك وأدوات عملية لتبدأ رحلتك. مصممة لتأخذ بيدك في خطواتك الأولى نحو الداخل، لا أقدم لك معلومات نظرية فحسب، بل أقدم لك أدوات عملية لتبدأ رحلتك إلى ذاتك و تصبح أقرب إلى صوتك الداخلي